أعلان الهيدر

الأحد، 18 مارس 2018

الرئيسية بتمويل مؤسسة العون للتنمية: مؤسسة طيبه للتنمية تواصل انشطة مشروع المدارس المعززة للصحه وتستهدف مدرسة الفقيد بن حمده بالقطن

بتمويل مؤسسة العون للتنمية: مؤسسة طيبه للتنمية تواصل انشطة مشروع المدارس المعززة للصحه وتستهدف مدرسة الفقيد بن حمده بالقطن

تواصل مؤسسة طيبه للتنمية انشطة وفعاليات مشروع المدارس المغززة للصحة بإشراف مكتب وزارة التربية والتعليم بالوادي والصحراء ببالتنسيق مع مكتب وزارة الصحة العامة والسكان بالوادي والصحراء وبتمويل من مؤسسة العون للتنمية حيث تم النزول الميداني لمدرسة الفقيد بن حمده بمديرية القطن في الفترة من 6 – 11 من مارس
حيث قام الفريق الطبي الميداني بتنفيذ المحاضرات الصحية لطلاب المدرسة في الطابور الصباحي حول النظافة الشخصية وخطورة الألعاب والعادات الصحية في الأكل وغيره ، وكذلك عن أهمية تناول وجبة الفطور ، قدمها مسئول التثقيف بالمديرية كرامه بن كليب
كما أقيمت دورة في الإسعافات الأولية للطلاب في الصفوف من الخامس وحتى السابع لمدة يومين وفيها قدمت عدد من المعارف النظرية والتطبيقية من قبل مسئول التثقيف بالمديرية كرامة بن كليب وتم تشكيل فرق صحية ( أصدقاء البيئة ، الإذاعة المدرسية ، فرقة الإسعافات الأولية )
كما تم الكشف عن الطلاب من صفوف 1-3 لاكتشاف المرض مبكرا حيث وجد إن معظم الطلاب يعانون من التهاب اللوزتين والحلق والتهاب الصدر مع الشعب الهوائية ، الصداع ، المغص وتم تحويل 3 طلاب إلى أخصائي العيون و3 طلاب إلى أخصائي أنف وأذن وحنجرة وطالب واحد لأخصائي عظام واحد واحد وطالب واحد إلى أخصائي جلد وتم تحويل 15طالب لعمل الفحص المخبري كما تم معاينة (36) طالب في عيادة الأسنان وتم اجراء عملية تنظيف الاسنان ل12 طالب وحشو لـ 15 طالب وعلاج وتحويل 9 طلاب
وفي اليوم الختامي للنزول عقد اجتماع في المدرسة حضره مدير إدارة التربية بمديرية القطن الأستاذ فيصل الجهوري ومدير المدرسة عبدالله بامزروع ومشرف الحملة بالمديرية رياض بهيان ومشرف البرنامج الدكتور فايز باسيف والأخصائي الاجتماعي والمشرف الصحي بالمدرسة
وفي الاجتماع اشاد مدير إدارة التربية والتعليم بمؤسسة طيبة للتنمية والجهة الممولة مؤسسة العون على تلك الجهود التي بذلت في الحملة ، وتم في نهاية الحملة توزيع صناديق إسعافات أولية ومجهزة بأدوية الإسعافات وكذلك صندوق لائحة النظر وجهاز ضغط الدم وبنر ارشادات صحية مع بروشورات صحية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.